تم تعيين الشيخ أسامة الرفاعي مفتياً عاماً لسوريا، في خطوة لافتة على الساحة الدينية والسياسية. يُعرف الرفاعي بعلمه ومواقفه الداعية للوسطية، ما يفتح الباب لتساؤلات حول تأثير هذا التعيين على المشهد الديني في البلاد.