تحقِّقُ معارضُ الكتبِ العربيةُ الأهدافَ والرؤى التي تنبني وتقوم عليها أساساً، وقد وُلِدت فكرةُ إقامتها من خلال رؤيتَين، الأولى اقتصاديّةٌ، وترتكز إلى العمل على تضييقِ المساحةِ الجغرافيةِ أمامَ طالبِ الكتابِ، والباحثِ عن الجديدِ في عالمِ الثقافةِ، والرؤيةُ الثانيةُ ثقافيةٌ، إذ إنَّها تخلقُ جوّاً من التفاعلِ الفكريِّ: